أعلنت غرفة الرياض عن عقد لقاءٍ افتراضي، وذلك يوم الأربعاء 28 أبريل الحالي. ومن المقرر أن تبحث الغرفة في اللقاء موضوع “إدارة سلاسل الإمداد وأثرها المالي على ربح الشركات والمؤسسات.
مديرو اللقاء
وحيث سيدير اللقاء إبراهيم بن محمد القحطاني، ويحاور المهندس خالد الغامدي الخبير ومدرب سلاسل الإمداد والخدمات اللوجستية. والمهندس الغامدي هو رئيس فريق عمل المبادرات والمحاضرات اللوجستية. والمنبثق بغرفة الرياض عن لجنة الخدمات اللوجستية.
المحاور التي تناولها اللقاء
ومن جدول أعمال اللقاء مناقشة عدة محاور متعلقة بإدارة سلاسل الإمداد وهي:
أولاً – التعريف بمفهوم إدارة سلاسل الإمداد.
ثانياً – توضيح الفرق بين إدارة سلاسل الإمداد والخدمات اللوجستية.
ثالثاً – تمييز أنوع سلاسل الإمداد، وذلك حسب طبيعة الأعمال.
رابعاً – تحديد أهم السمات الشخصية والمهارات التي يتصف بها موظف إدارة سلاسل الإمداد.
خامساً – مناقشة أثر إدارة سلاسل الإمداد في الربحية للشركات والمؤسسات.
سادساً – التركيز على أهم المبادرات والآليات لخفض تكاليف سلاسل الإمداد.
لقاء افتراضي بعنوان “التوسع الخارجي للشركات الناشئة”
وسبق وأن عقدت غرفة الرياض في الشهر الحالي لقاءً افتراضياً آخر ناقشت فيه التوسع الخارجي للشركات الناشئة
وقد استضاف اللقاء عبد العزيز السعيد؛ وهو شريك ومؤسس منصة نون أكاديمي. وكما حاوره محمد العمر؛ نائب رئيس لجنة التجارة الإلكترونية بغرفة الرياض.
محاور اللقاء
وإذ دار اللقاء حول مناقشة “التوسع الخارجي للشركات الناشئة” . وذلك من خلال المحاور الآتية:
أولاً – تحدث عبد العزيز السعيد عن تجربة نون أكاديمي في الاستثمار التقني.
ثانياً – تم تحديد خطوات اتخاذ القرار في التوسع الخارجي والتحديات والفرص المتوقعة.
وأيضا تحدث الضيف عن تجربة نون أكاديمي في الباكستان وفي غيرها من الدول.
اللقاء الافتراضي ” القيمة المضافة للمشتريات في الأعمال اللوجستية”
وكذلك نظمت غرفة الرياض لقاءً افتراضيا الأحد الماضي. وقد مثلها فريق عمل المبادرات والمحاضرات اللوجستية. وكان اللقاء بعنوان ” القيمة المضافة للمشتريات في الأعمال اللوجستية”
وحيث تحدثا في اللقاء كل من هاني بن محمد الصائغ مدير عام المشتريات التقنية في شركة STC، وعبدالله بن صالح الطاسان نائب رئيس مجلس إدارة جمعية سلاسل الإمداد والمشتريات. بينما أداره علي بن محمد القحطاني عضو فريق المبادرات والمحاضرات اللوجستية في لجنة الخدمات اللوجستية بغرفة الرياض.
الموضوعات التي تناولها اللقاء
وتم فيه التعريف بالمشتريات وعن أهميتها. وأيضاً البحث في الدور الذي تقوم به المشتريات كربحية وليس تكلفة. وعن كيفية التخطيط في المشتريات بهدف الحصول على الأسعار والخدمات المناسبة.
وكذلك ناقش اللقاء في إمكانية تأهيل الموردين و طريقة تقييمهم. هذا وبالإضافة إلى البحث في العلاقة التعاقدية بين المستفيد ومزود الخدمة للحصول على جودة الخدمة للمستفيد النهائي.
غرفة الرياض
ويشار إلى أن الغرفة التجارية الصناعية بالرياض قد تم إنشاءها في العام 1381هـ . وذلك بهدف رعاية مصالح القطاع الخاص في الرياض. وأيضاً حماية مصالح القطاع وتطويرها.
وتعد من الغرف الرائدة في المنطقة، بوصفها مؤسسة أهلية ذات نفع عام. ومن غايتها تمثيل وتنظيم المصالح التجارية والصناعية والدفاع عنها. وكذلك العمل على ازدهارها من خلال دعم وتطوير المنشآت والفعاليات الاقتصادية والإنتاجية. بالإضافة لتقديم الخدمات للقطاع الاقتصادي في منطقة الرياض.
إقرأ أيضاً
تعرف على الشروط الجديدة للسفر إلى السعودية