أسعار نقل الحاويات من مصر إلى البلدان العربية 2025… تعرف على الأسعار هذا العام

أسعار نقل الحاويات من مصر إلى البلدان العربية 2025… تعرف على أسعار نقل الشاحنات هذا العام

أعلنت جمعية نقل البضائع في القاهرة “قطاع النقل المبرد والجافة” عن أسعار نقل الشاحنات للبضائع المصرية. حيث كشف خالد قناوي بصفته الأمين العام للجمعية. عن أسعار نقل الحاويات من مصر إلى البلدان العربية والدول المجاورة وذلك مع بدء موسم المحاصيل الشتوية في مصر والجدير بالذكر أن الطلب عليها يزداد فتبدء مصر بالتصدير.

لذلك الأمر سنرفق لكم من خلال المقال التالي أسعار نقل الحاويات من مصر إلى البلدان العربية

أسعار الأثاث والموبيليا في مصر اليوم الاثنين 15 نوفمبر 2025

أسعار نقل الحاويات من مصر إلى البلاد العربية

حيث وفي الحديث عن ذلك. تم تحديد سعر نقل الشحنة أو الحاوية من مصر إلى بعض المناطق في المملكة العربية السعودية مثل جدة عند سعر 16 ألف ريال سعودي. أما مدينة الرياض عند سعر 17 ألف ريال. كما وقد تم تحديد سعر تكلفة النقل عند مدينة الدمام والخميس بسعر 18 ألف ريال.

في حين وقد تم تحديد أسعار نقل الحاويات كذلك إلى الكويت نحو 5 آلاف دولار أمريكي. بينما يبلغ سعر نقل الشحنة إلى البحرين نحو 5500 دولار. أما بالنسبة إلى الدبي فتم تحديد سعر نقل الحاوية إلى هناك عند 6 آلاف دولار تقريباً. كذلك مدينة عمان في مدينة “مسقط” عند سعر 7 آلاف دولار.

كما وتم تحديد السعر كذلك لنقل الحاويات من مصر إلى الأردن عند 4 آلاف دولار والسودان بسعر 60 ألف جنيه مصري. أما بالنسبة إلى ليبيا فيبلغ سعر نقل الحاوية إلى هناك نحو 40 ألف جنيه مصري.

لكن ومن جهة أخرى. يجدر القول أن تلك الأسعار هي مقاربة لأسعار نقل الحاويات خلال العام الماضي على الرغم من ارتفاع العديد من المدخلات. إلى جانب ارتفاع أسعار التوالين البحرية الخاصة بمختلف الأنشطة. كما وقد أشار الأمين العام للجمعية أيضا خلال تصريحاته عن هذه الأسعار أنها تغطي نسبة هامش الربح للشاحنة ما بين 25 إلى 30 في المئة.

القطار المكهرب في مصر … تفاصيل أماكن ومحطات القطار والمواعيد وأسعار التذاكر

الموسم التصديري في مصر

وفي سياق متصل. كشفت مصادر عن تعديل موسم تصدير البرتقال المصري إلى الأسواق الخارجية ليكون في بداية شهر ديسمبر / كانون الأول المقبل من هذا العام 2025. بدلاً من منتصف شهر نوفمبر / تشرين الثاني الجاري. حيث أن البدء في هذا الموسم خلال شهر نوفمبر سيكون له أثر سلبي على جودة المحصول المصدر. وهذا ما قد يضر بسمعة الصادرات الزراعية نظراً لعدم وصول الثمار إلى النضج الفسيولوجي اللازم إضافةً إلى الجودة اللازمة والمطلوبة للتصدير.