السعر الجديد للبنزين في مصر بعد الزيادة الأخيرة يوليو 2025

السعر الجديد للبنزين في مصر بعد الزيادة الأخيرة يوليو 2025.. يقدم إليكم موقع تجارتنا نيوز الإخباري، السعر الجديد للبنزين في مصر بعد الزيادة الأخيرة يوليو 2025، أسعار البنزين اليوم في مصر 2025، سعر بنزين 80 اليوم 2025، زيادة أسعار البنزين 2025، سعر بنزين 92 اليوم، سعر السولار الجديد اليوم، السعر الجديد للبنزين في مصر.

استقرت لجنة التسعير التلقائي للمنتجات البترولية، التي تختص بالتسعير التلقائي لكافة المنتجات البترولية، بشكل دوري “ربع سنوي”، خلال اجتماعها بتعديل أسعار المواد البترولية في الأسواق، بدءً من شهر يوليو، وحتى شهر سبتمبر، وتم تغيير أسعار البنزين بجميع أنواعه المتوافرة بالأسواق.

أسعار البنزين بعد الزيادة الأخيرة في يوليو 2025

ومن المقرر أن تزيد أسعار البنزين بنحو 50 قرش، بداية من الساع التاسعة من صباح اليوم، تأتي أسعار البنزين كالتالي:

وصل سعر البنزين 80، إلى 8 جنيه مصري للتر الواحد، بدلاً من 7.50 جنيه مصري.
بينما وصل سعر البنزين 92 إلى 9.25 جنيه مصري، للتر الواحد، بدلاً من 8.75 جنيه مصري.
وبلغ سعر لتر البنزين 95، 10.75 جنيه مصري، بدلاً من 10.25 جنيه مصري.
وأصبح صعر السولاء والكيروسين 7.25 جنيه مصري للتر الواحد، بدلاً من 6.75 جنيه مصري.
ووصل سعر طن المازوت إلى 5000 جنيه مصري.
بينما ثبتت أسعار المازوت المورد للصناعات الكهربائية والغذائية.

أسباب ارتفاع أسعار البنزين في مصر 2025

وشهدت الفترة الأخيرة، ارتفاع أسعار النفط عالمياً، بسبب الحرب الروسية في أوكرانيا، مما أدى إلى ارتفاع سعر برميل النفط، إلى جانب التضخم الأمريكي، وزيادة سعر الدولار، وارتفاع أسعار المنتجات بشكل عام في جميع أنحاء العالم.

ارتفاع أسعار النفط عالمياً

ووفقاً لتقارير إعلامية، استمرت أسعار النفط، في الارتفاع خلال ختام التعاملات بالامس، بسبب انخفاض إنتاج “أوبك”، وعدم استقرار الأوضاع في ليبيا وتذبذب الأمن العام، إلى جانب العقوبات التي تنتظر روسيا بسبب الحرب في أوكرانيا، مما أدى إلى خفض الطلب على الخام.

وشهد الثلاثاء الماضي، تراجع سعر خام برنت، عن 100 دولارً للبرميل الواحد، للمرة الأولى منذ ثلاثة أشهر، حيث تم إغلاق العقود الآجلة لخام برنت 7.61 دولار إلى 99.47 دولار للبرميل، ويعتبر ذلك أدني مستوى وصل لها منذ شهرين.

وتراجعت أسعار النفط بالأمس،بشكل حاد، وذلك بسبب عودة ارتفاع نسب الإصابات بفيروس كورونا في الصين، والذي أدى إل تخوفات من حدوث ركود اقتصادي عالمي، في ظل زيادة التضخم الأمريكي، إلى جانب ضغوطات قوة الدولار نفسه، مما أدى إلى تراجع المستثمرين عن النفط بسبب تلك المخاوف، لأنه أكثر تكلفة بالأسواق.