بعض العبارات التي لايقولها القادة أبداً

العبارات التي لايقولها القادة, لا تقم بإجراء مقارنات مثل هذه. السبب الوحيد لاستخدام هذه العبارة هو تحفيز شخص ما على التحسين،

الشخص الآخر يقوم بعمل أفضل منك

وهو ما لن يفعله على الإطلاق لأن هذا يعد توبيخاً وليس دعماً.

أحضر لي الحلول، وليس المشاكل

يجب على الموظف التفكير في خيارات لحل المشكلة، ولكن في بعض الأحيان يحتاج إلى مساعدتك. هذه العبارة تؤدي إلى إنشاء مشاكل جديدة وسيبدأ الموظف بالانسحاب من العمل.

لست بحاجة لمعرفة السبب، فقط نفذ ما أقوله

في الواقع، هم بحاجة لمعرفة السبب، لأن عدم معرفة سبب قيامهم ببعض المهام قد يكون له أثر عكسي وسيفقدون الحماس للقيام بتلك المهام على أكمل وجه.

لماذا فعلت ذلك بهذه الطريقة

هذه العبارة هي اتهام بطبيعتها. إذا كان القصد هو الإشارة إلى العيوب، فاسأل “كيف كان يمكن أن تتم الأمور بشكل أفضل؟” بدلاً من هذه العبارة التي تعتبر اتهاماً بعدم الكفاءة. العبارات التي لايقولها القادة

هذه مشكلتك

إذا كنت قائداً، فهذه مشكلتك أيضاً. لا توجد طريقة أسرع للتخلي عن المسائلة من استخدام هذه الجملة.

في النهاية فإن الجميع في الشركة يتحمل المسؤولية عن العمل.

هل تشكك في قراراتي

هذا ينم عن انعدام الأمن وعدم القدرة على معالجة النقاش أو الصراع.

القادة العظماء يرحبون بالأسئلة حتى لو كان فيها بعض الشك.

يعرفون أنها تجعلهم أقوى وأكثر ثقة إذا قاموا بالإجابة عنها بكل وضوح.

أشعر بخيبة أمل فيك

لا يتعلق الأمر أبداً بالشخص، بل يتعلق دائماً بالسلوك.

يمكن أن تصاب بخيبة أمل بالعمل الذي قاموا به أو بالنتيجة، ولكن قول هذا يجعلهم يشعرون بشيء لا يتعافون منه في كثير من الأحيان.

Scroll to Top